الاتحاد الخليجي الهندسي
|
|
|
ملتقيات الهندسة الخليجية
الملتقى الهندسي الخليجي الثالث – البحرين
21st - 23rd July 1999
برعاية المهندس الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة وزير الإسكان والبلديات، استضافت دولة البحرين الملتقى الهندسي الخليجي في دورة 21 – 23 يوليو 1999. إن الملتقى الهندسي الخليجي الثالث جاء فيه " مهندسي الخليج في وجه التحديات في القرن 20" الذي قدّم اثنان وعشرون ورقة علمية من الجمعيات والمنظمات الهندسية في دول الخليج العربي.
بعد مناقشة الأوراق العلمية خلال الأيام، كل أعضاء اللجان اقترحت التالي:
1. التوظيف للخريجين الجدد من كل أعضاء الدول ، استغلال مهارات المهندسين البحرينيين وتنظيمات الدورات التدريبية وورش العمل لإعداد التأهيل للمهندسين اللذين تخرّجوا حديثاً كما سيدخلون سوق العمل.
2. التطبيق لتيسير تقدّم المهندسين في الخليج كما ملؤوا مناصب هندسية في القطاعات الاقتصادية الحكومية والخاصة والتبادل في الخبرات واستغلال الأسواق العالمية.
3. التقييم والتصنيف لكل مهندسي الخليج العربي وفقاً للخبرات العملية والعلمية من أجل تطوير المهندسين اللذين تخرجوا حديثاً ليكونوا مأجورين.
4. العمل مع القطاع الحكومي لتطوير المواصفات والأنظمة الموحّدة على القوانين البيئية للمشاريع الهندسية ولحل المشكلات في النفايات الصناعية وإجراء دورات أيضاً ودراسات لكل المهندسين لتعليمهم في إجراءات الهندسة الصناعية.
5. تزايد ورش العمل المشتركة ما بين الخليج و فتح موضوع دمج المكاتب الهندسية المحلية و تأسيس شركات استثمارية تختص في نفس مستوى مجلس التعاون وهذا يزيد جزء من المهندس الاستشاري الخليجي من المجموعة الاستثمارية في الدولة.
6. إحاطة مؤهلات المهندس الخليجي والحصول على قائمة معلومات و حقائق في الإنترنت والتخصصات المختلفة المتاحة و تعزيز وتطوير هذه القاعدة باستمرار.
7. التشجيع للمهندسين و الشركات والمكاتب الهندسية في العمل على شبكة الإنترنت والتي تؤدي إلى تطوير العمل للمهندسين العرب وكفاءة أداءهم التي من شأنها أن تسبب لهم البقاء ومنافسة السوق في جميع أنحاء العالم والعمل على استعمال اللغة العربية كطريقة للتواصل وجعلها لغة معروفة للإنترنت.
8. إن دعوة هندسة الخليج للجمعية هي لجعل الدور أكثر فعالية في الاتحاد والتطوير للمؤهلات والمقاييس للهندسة الخليجية بالتنسيق مع عامة الناس للمؤهلات والمقاييس لدول مجلس التعاون واستغلال المعرفة الهندسية والخبرة في العالم.
9. التعامل مع العالمية في مجالات العمل الهندسية في طريقة متفائلة واستعمال ما تقدّمه من تكنولوجيا، تطوّر وورش عمل خاصة في هذا المجال.
10. التنسيق مابين المعاهد والشركات الهندسية، عربياً وفي أنحاء العالم والاستفادة من خبراتها محلياً.
11. لتحضير خطة مستقبلية ورؤيا للملتقيات الهندسية الخليجية خلال السنوات القادمة.
التوصيات
1. أصبح من المهم أن يحتوي تقرير المنسّق العام على نشاطات المشاركين للتعاون في احترام كفاءة الملتقى الهندسي، بدون ذكر النشاطات الداخلية الخاصة في المنظّمة.
2. مطلوب من كل جمعية و منظّمة إعطاء تقرير مفصّل للمنسّق العام للملتقى عن النشاطات المنضَمّة في الجمعيات والشركات الخليجية، و إرسالها قبل الملتقى التالي بشهرين على الأقل للجمعيات الحاضرة والشركات وعليها أن تحتوي أيضاً على ما فعل المنسّق العام.
3. يفضّل كل جمعية ستحضر الملتقى أن ترتّب تقريراً عن النشاطات الداخلية وإرسالها إلى المنسّق العام.
4. الحرمان من القبول ( خامساً: مجال المعلومات، والبحث عن صفحة الكترونية) من التقرير العام للمنسّق بخصوص الطلب للحصول على الموافقة لإرسال المشكلات المهمة هذه للمهندسين البحرينيين، في حين شرعت بهذا الموضوع على الجمعية المهندسين الكويتية وقد نوقشت وفقاً على ما حصل من الملتقى الثاني ( قاعدة بيانات على شبكة الإنترنت ) حيث تم الاتفاق حول إنشاء شركة الهندسة الخليجية لتشكيل صفحة الكترونية خاصة وسوف تبقى لربط هذه الصفحات وهذا قد يتم عن طريق جمعية المهندسين الكويتية.
|
|
|
|
|